الســعـــيد أبــوالنجـــــا
صديقُك يبقى صديقَك، ولو فعل ما لا يعجبك Ade5ee482193c49
انت لم تشترك معنا
لرؤيه المواضيع والمشاركه قم بالتسجيل معنا
الســعـــيد أبــوالنجـــــا
صديقُك يبقى صديقَك، ولو فعل ما لا يعجبك Ade5ee482193c49
انت لم تشترك معنا
لرؤيه المواضيع والمشاركه قم بالتسجيل معنا
الســعـــيد أبــوالنجـــــا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الســعـــيد أبــوالنجـــــا

الموقع الرسمى للمهندس السعيد ماهر أبوالنجا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلا ومرحبا بكم۩ فى الموقع الرسمى للمهندس السعيد أبوالنجا۩ نتمنى لكم وقت ممتع ومفيد ^_^

 

 صديقُك يبقى صديقَك، ولو فعل ما لا يعجبك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
nganga
Admin
Admin
nganga


تاريخ التسجيل : 27/09/2009
عدد المساهمات : 670
العمر : 34
القسم : مدنى عام
البلد : المنصورة
صديقُك يبقى صديقَك، ولو فعل ما لا يعجبك E8s7dt10


صديقُك يبقى صديقَك، ولو فعل ما لا يعجبك Empty
مُساهمةموضوع: صديقُك يبقى صديقَك، ولو فعل ما لا يعجبك   صديقُك يبقى صديقَك، ولو فعل ما لا يعجبك Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 08, 2014 4:32 am

صديقُك يبقى صديقَك، ولو فعل ما لا يعجبك 10687163_284599321748639_6485004326589235427_n
يحكى أن كان لدى جنكيز خان صقرا، يلازم ذراعه ، يخرج به ويطلقه على فريسته ، ليطعم منها ويعطيه ما يكفيه .. وقد كان صقر جنكيز خان مثالاً للصديق الصادق ، حتى وإن كان صامتاً .
 
 ذات يوم خرج جنكيز خان يوماً في الخلاء لوحده ، ولم يكن معه إلا صديقه الصقر .. وانقطع بهم المسير وعطشوا.. فأراد جنكيز أن يشرب الماء ، ووجد ينبوعاً في أسفل جبل ، فملأ كوبه.. وحينما أراد شرب الماء ، جاء الصقر وانقض على الكوب ليسكبه !
 
 حاول مرة أخرى ، ولكن الصقر مع اقتراب الكوب من فم جنكيز خان ، كان يقترب ويضرب الكوب بجناحه ، فيطير الكوب ، وينسكب الماء !
 
 وتكررت الحالة للمرة الثالثة .. فاستشاط غضباً منه ، وأخرج سيفه ، وحينما اقترب الصقر ليسكب الماء ،
 
 ضربه ضربة واحدة ، فقطع رأسه ووقع الصقر صريعاً..
 
 أحس جنكيز خان بالألم ، لحظة وقوع السيف على رأس صاحبه ، وتقطع قلبه لما رأى الصقر يسيل دمه !
 
 وقف للحظة ، وصعد فوق الينبوع ، فرأى بركة كبيرة يخرج من بين ثنايا صخرها منبع الينبوع ، وفيها حية ٌ كبيرة ميتة وقد ملأت البركة بالسم !
 
 أدرك جنكيز خان أن صاحبه كان يريد منفعته ، لكنه لم يدرك ذلك إلا بعد أن سبق السيف العذل ،
 
 فأخذ صاحبه ولفه في خرقة.. وعاد جنكيز خان لحرسه وسلطته ، وفي يده الصاحب بعد أن فارق الدنيا !
 
 وأمر حرسه بصنع صقر من ذهب ، تمثالاً لصديقه ، وينقش على جناحيه
 
 على أحدهما : " صديقُك يبقى صديقَك، ولو فعل ما لا يعجبك ".
 
 وعلى الجناح الآخر :" كل فعل سببه الغضب، عاقبته الإخفاق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صديقُك يبقى صديقَك، ولو فعل ما لا يعجبك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الســعـــيد أبــوالنجـــــا :: الاقسام العامه :: المنتدى العام :: يُحكى أنّ-
انتقل الى: